
صحيفة فلسطين - "حبيبي لا تقترب مني, فرائحة عطرك لا تُحتمَل"، تُكمِل باشمئزاز بدا على تعابير وجهها :"من أين جئتَ بها؟!!", ينظر محمد إلى زوجته ليسألها "لماذا؟.. لم يتغير في رائحتي شيء, وهي نفس الرائحة التي كانت تعجبك في السابق ما الذي اختلف؟". ترد فريدة:" لا أعرف لكني لم أستسغها, إنها مقرفة", لم يأخذ محمد الأمر على محمل الجد.. فمزاجه ليس "جيداً" إلى الدرجة التي تسمح له بالخوض في أي شجارٍ عند...